مرحبا..
أولا علينا أن نستبين شرائح مختلفة من المجتمع المتعلم من الطورالأبتدائي الى من هم في هرم السئولية ومقبلون على التقاعد
الأغلبية من الطلاب لهم مولقف متباينة وكل واحد له مبرراته
لكن بدون شك من هم متشبعون بثقافة فولتار لهم رأي مخالف وضد الأنفتاح على أي لغة وخاصة الفرنسية فهي خط أحمر لا يمكن تجاوزة من يعدون البرامج التعليمية في وزارة التربية
بالطبع الأنجليزيةهي لغة العلم قبل الفرنسية فمعظم البحوث القيمة تكون بها ...
لكن المشكلة عندنا أنه لست لدينا لغة رسمية بالمفهوم الحقيقي فإذا كان المسئول الأول في الدولة لا يعيرها ‘ي إهتمام ويصرح بالفرنسية عكس كل رؤساء العالم الذين يحترمون هويتهم ...ماذا تنتظر؟؟؟؟؟
الترجمة من الفرنسية الي العربية في بعض الأحيان تخرج عن روح النص بل الي النقيض فنحن مازلنا تحت رحمة الأستعمار في جانب الهوية ولكن بإرادة الجزائريين فكثير من الوزارات السيادية لا تتعامل بلغة الضاد.