واعترف الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين بالمكاسب الكبيرة التي حققها القطاع
منذ سنوات، وقال بأن المفاوضات الطويلة التي أجراها الوزير السابق بن بوزيد مع الشركاء الاجتماعيين كانت مثمرة وسمحت بتسوية ملفات ظلت عالقة، على غرار القانون الأساسي والنظام التعويضي.
وقال ممثل ''اينباف''، مسعود عمراوي في هذا الإطار، بأن وزارة التربية ليست ممثلة في شخص الوزير السابق بن بوزيد، فالمفاوضات التي أجرتها نقابته، تمت مع طاقم متكامل من مسؤولي القطاع، غير أنه أكد بالمقابل بأن ''جرأة'' هذا الأخير، كانت وراء تسوية أهم الملفات، ''فالتربية هي القطاع الوحيد الذي استفاد من مراجعة القانون الأساسي والنظام التعويضي، إضافة إلى ملفات الخدمات الاجتماعية ومخلفات الزيادة في الأجور وكذا طب العمل والسكن..''.
وقال محدثنا بأن وزير التربية الجديد مطالب بإنهاء العمل الكبير الذي تم الشروع فيه قبل مجيئه على رأس القطاع،
اظهر وابان عليك الامان
ان كان قياديينا بهذ المستوى فنحمد الله على ما حققنا!!!!!!
كيف يتمكن البعض للوصول الى اعلى المناصب النقابية ؟؟؟؟؟!!!!!!
والله ان التصريح لن يجده بن بوزيد عند اعز مقربيه !!!!!!!
ايها النقابي بن بوزيد رفض مجرد الكلام معك
الفضل في فتح الملفات التي ذكرت بعد الله يعود بالدرجة الاولى للربيع العربي
وثانيا للقاعدة التي كان لها الفضل في كل ما تحقق للوظيف العمومي
وللاسف نسفت حقوقها ليستفيدغيرها
وتمت التفرقة بانصاف البعض والاجحاف في حق البعض للقضاء على الوحدة
ولكن لا تنسى ان الله موجود وان من خان الامانة لن يهنأ ابدا بها ولو نال اموال قارون والحساب في الدنيا قبل الاخرة ولن يبارك لكم الله فيما حققتم من مكاسب على حساب تضحية من استأمنوكم
هذا من جانب النتائج المذكورة اما من الجانب التربوي والنتائج المتحصل عليه فيما يسمى بالاصلاح في عهد الجريءعلى حد تعبير القيادي
اولا الارتجالية وتغيير المناهج احيانا في السنة مرتين
ثانيا تقنين الغش اضافة الى مهزلة العتبة
تضخيم النتائج من خلال سلم نقاط خيالي لتصحيح الامتحانات
نتائج للتلاميذ دون اقناع لان المكتسبات تكاد تكون معدومة اصبح هم التلاميذ ووليه هو العلامة المتحصل عليها
القضاء على تفكير التلميذ بحيث اصبح لا يعرف كيف يفكر لا يعرف ما لذي استوعبه بالضبط
نادرا ان تجد تلميذا له ثقة في نفسه ومتاكد من فهمه للدرس والبقة ان لم اقل الكل لا يعرف هل فهم الدرس ام لا حتى وصلنا الى نتيجة مذهلة وهو ان التلميذ اصبح لا يعرف كيف يراجع مما ادى الى الاعتماد على الدروس الخصوصية التي اصبحت ظاهرة في عهده كانت غريبة على مجتمعنا قبل مجيئه والان من من الصعب ايجاد حل لها
اضافة إلى ذلك التركيز على المسابقات المهنية وتهميش دور المؤسسلات التكوينية والغائها مما زاد في استفحال الافات الخبيثة كالرشوة التي اصبحتت مقننة ولكل منصب ثمن
اي نجاحات واي جرأة الا اذا كانت الرداءة نجاح فحسبي الله ونعم الوكيل اما حقوقنا فسننالها وبانفسنا لاننا لن نثق مستقبلا الا في من يمثل سلكنا ووظيفتنا مباشرة