ألف شكر لك أخي العزيز أوسامة وكثر الله في أمثالك ، ليكونوا بالمرصاد للفئة المشوهة لسمعة المربي من أجل نيل أطماع بخسة والمعفنة لقطاع التربية و التعليم الذي يعد من بين الأسس التي تبنى عليها الأمم ، فالنضال ضد هؤلاء المفسدين وكشف مخططاتهم الشيطانية ، يعد جهادا في سبيل ما يحبه الله ويرضيه ، وأخيرا نطلب من الله التوفيق وتسديد الخطاء لكل ما فيه خير الجميع.