ذهب بن بوزيد وهو أرحم من أبوبكر الخالدي
وهو من كان خلف المشاكل والفوضى والرشوة في جميع مديريات التربية للمسابقات التي كان ينجح فيها فقط أصحاب الدينار السري
هكذا نبني دولة بدءا من العمود الفقري للدولة ألا وهي وزارة التربية
ان كانت المدرسة في عهد بن بوزيد وكرا للمدخنين والمدمنين على المخدرات فانها سوف تصبح وكرا لسفك الدماء بفضل الخالدي الذي يكره المربي والتلميذ معا
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
شكرا سيادة الرئيس بوتفليقة على حسن الاختيار لقد اخترت للمدرسة الرجل المناسب ولقد جعلت من المدرسة الجزائرية هي في المرتبة الأولى دوليا بسبب اختيارك للأنسب