يا فرحة ما تمت استبشرنا خيرا بإزاحة الحكومة و من خلال ذلك رفعنا راية الأمل نحن موظفوا قطاع التربية بزوال امبراطورية بن بوزيد لكن يا فرحة ما تمت فقد قدر علينا أن نبقى نعيش اضطرابات متوالية و رداءة ما بعدها رداءة كيف لا و قد عين الخالدي مكان بن بوزيد أليس ذاك الشبل من ذاك الأسد شكرا سيدي الرئيس فقد قضيت على أفراحنا و أمالنا