والله زمن يا زمان. القاعدة او قل عملاء الصهاينة تحت غطاء الاسلام يذبحون و يقتلون باسم الله و يريدون منا الطاعة. عجبا افق ايها الجزائري اليوم قبل ان يصلك الربيع الغربي. انهم على الحدود ينتظرون اشارة اسيادهم للدخول