سبحانك ربي ما تركت لنا شيئا مبهما وإن طال الزمن .فها هي البراهين و الحجج و الادلة تكتشف من قبل الكفار أنفسهم و تذهلهم و تعجزهم فهم لا يملكون بعدها سوى التوحيد و الخضوع لله الواحد
لا إله الّا الله سيّدنا محمّد رسول الله.
كم أسعد و راية الاسلام تعلو و خاصة إذا كان حاملها رجل عالم .إنّما يخشى الله من عباده العلماء.