لم نسمع هذا اللغط عندما كان حكامنا الاجلاء يجلسون في طاولة الحوار مع الكيان الصهيوني سنينا طويلة من اجل بيع ما تبقى من فلسطين
المهم الآن هو حقن الدماء في سوريا ,و ايران كما يعلم الجميع طرف في النزاع لا يمكن تجاهله . من يدري لعل الله يجري الخير على يديه وينقذ ما يمكن انقاذه .
اعتقد انه في الاتجاه الصحيح خاصة بتجاهله لقطر