ζ
.
ζ
.
وعليكم السلام والرحمة
عفوك أختي
والحمد لله أنّي قرأت ردّك قبل تغييره وإن وصلت متأخرة
فعند اقتباسي كنت قد غيّرته
أنا أنقد
كلاّ والله
إنّما هو رأي
محضُ رأي يقبل الصحّة ويقبل الخطأ
ما ساءك كان ردّا لأنّ الكلام موجّه لآل الخواطر
واعتبرتُ أنّي منهم فردّيت أنّ الحروف التي تعتبينها عليّ هي بعض منّي
من حزني وكدري
أمّا القِنَاع وإن كنتُ أرتدي قناع اسم لا شخصية
فلم أقصد ما ذهب ردّك إليه
وإنّما قصدت قَنَاعةً بمعنى رضى وقنوع
وشكرتك من منطلقها
أنّ معك حق فيما قلت
وعتبت على الشكل لأنّه أتعبني عند القراءة
عامليني بلطف لأنّي في بيتك
ونجحت أنّي استفزّيتك
وَصَلَت
كوني بخير أختي
.
ζ
.
ζ