قال أبو حنيفة الإمامو ............. لا ينبغي من له إسلامو
أخذا بأقوال حتى تعرضا .......... على الكتاب والحديث المرتضى
ومالك إمام دار الهجرتي ......... قال وقد أشار نحو الحجرتي
كل كلام منه ذو قبولي .......... ومنه مردود سوى الرسولي
والشافعي قال إن رأيتموا ....... قولي مخالف لما رويتموا
من الحديث فاضربوا الجدار ..... بقولي المخالف الأخبار
وأحمد قال لا تكتبوا عني ما قلتهو .... بل أصل ذلك فاطلبوا
انظروا فيما قال الائمة انه احتمال الخطا وارد فيما واجتهدوا
كيف بقانون تحضيره كان يصاحبه اضطرابات عند اكتماله بان نقصانه
نحن نثمن ما جاء به من مميزات للبعض
لكن في المقابل ظلم وجرح فئة كبيرة من اهل التربية
نطالب بقوة مراجعه هذا القانون لتدارك الأخطاء وجبر الخواطر
الكمال لله