الحمد لله
لا قبة ترجى و لاصنم هو الله الذي يعطي، هو الله الذي يمنع وأهل الأرض كل الأرض ما ضروا ولا نفعوا ، وضعت اليد على الجرح أخي صالح وإن الاستعملر قد يئس من البقاء في أرضنا لكنه وللأسف لم يخرج من معتقدات الكثير من أبناء هذا الشعب ، وأمر كهذا يستدعي نهضة علمية متجددة كدعوة الإبراهيمي وابن بديس تقود المجتمع إلى بر الأمان بيد حانية ترى المجتمع ميضا لابد من المعالجته لا لصا يجب معاقبته وإن هذا الأمر لمنوط بجيل الصحوة الدم الجديد في هذه الأمة أنا وأنت وهو وهي وكل على قدر طاقته وليس لنا أو علينا أن تتجه الدعوة إلى أي مصير فذلك شأن صاحب الأمر لا شأن الأجير...والله المستعان