رخُصت دماء المسلمين .
إن كان الخبر صحيحا فتغمده الله برحمته .
و لن تقوم للمسلمين قائمة إلا إذا توحدوا في دولة واحدة أي تحت حكم واحد، و هذا ما تسعى القوى الصهيوصليبية لمنعه بإبعاد أبناء المسلمين عن دينهم و بتمزيق أوصال العالم الإسلامي و صناعة سايكس بيكو تلو الأخرى و ما غدير الدم العربي هذا إلا من هذا المخطط، فبلدان المسلمين تُقسم الواحدة تلو الأخرى و المستفيد الأول و الأخير هو الكيان الصهيوني .