منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - لقمع الثورة : البحرين تشتري منطاد مراقبة من "إسرائيل" ‎
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-08-28, 23:30   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

عقيدة الشيعة الاثناعشرية المقتبسة من الديانة النصرانية

عقيدة الخطيئة الأصلية المسيحية
الخطيئة الأصلية هي عقيدة مسيحية تشير إلى وضع الإنسان الآثم الناتج
عندما أكل آدم وحواء الثمر الممنوع من شجرة خاصة في جنة عدن. وتعتبر تقليديا...
ً الخطيئة الأولى
==
في زيارة للإمام الحسين يرويها ابن قولويه القمّي(3) في كتابه «كامل الزيارات»؛
عن الإمام الصادق سلام الله عليه مخاطباً جدّه الإمام الحسين سلام الله عليه:
وضمَّن ـ أي الله تعالى ـ الأرض ومَن عليها دمك وثارك
أنّ الله تعالى ألقى مسؤولية دم الحسين على الكرة الأرضية وكلّ مَن عليها.
أننا نحن أيضاً وآباؤنا وأبناؤنا وأجيالنا اللاحقة ممّن سيعيش على هذه الأرض، جميعاً مسؤولون عن دم الحسين والثار له، فأنا وأنت بذمّتنا دمه وكذا من يعيش اليوم وغداً في أقصى نقاط العالم. والسؤال: نحن لم نكن موجودين في زمن بني أمية ولا شهدنا مقتل الحسين سلام الله عليه فكيف نكون مسؤولين، وعمّ؟ بل الإمام الصادق سلام الله عليه نفسه لم يكن موجوداً في زمن جدّه ولا رأى مقتله، ولو شهد لنصره فكيف يقول إذاً: ضمّن الأرض ومن عليها دمك وثارك؟
إذاً لابدّ أن يكون لذلك معانٍ أخرى فلنحاول الوقوف عليها.
عاشوراء والتكوين
نستنتج من كلّ ما تقدم أنّ الله أعطى للحسين ما لم يُعطِ أحداً من العالمين؛ إذ ربط دمه بعالم التكوين، فألقى مسؤولية دمه على الأرض كلّها، وعلى كلّ مَن عليها.
يقول النصّ: «ضمّن الأرض ومن عليها دمك وثأرك» فإنّ الدم شيء والثار شيء آخر. الثار يعني الانتقام للدم المراق.
من موقع المرجع صادق الشيرازي
مشابهة عقيدة الشيعة الاثناعشرية للنصارى
عقيدة الخلاص المسيحية
زعمهم أن ذنوبهم مغفورة
يزعم الرافضة أن ذنوبهم مغفورة جميعها وان الرسول محمد يتحملها طيب شي حلو اجل ما يحتاج تخافون من الذنوب لانها مغفورة والجنة مضمونة
الادلة
-أ-
وقد قال النبي لعلي ان الله تبارك وتعالى حملني ذنوب شيعتك ثم غفرها لي ...(علل الشرايع ص 208 للسيد ابي جعفر بن محمد الحسين)
-ب-
يا علي إن الله تبارك وتعالى حملني ذنوب شيعتك ثم غفرها لي، (تأويل الآيات - السيد شرف الدين علي الحسيني الاسترابادي النجفي ج 2 - قسم 003ص593)












رد مع اقتباس