لم أكن أتوقع نهاية القصة تكون هكذا..
في وقتنا هذا اندثرت وزالت مكارم الأخلاق والتآزر بين الناس فكيف يكون لك جار ترحب به في دارك و أنت لا تعرف عنه الا وجهه
واذا تحيته بتحية الاسلام لا يردها عليك
لكن رغم ذلك الحمد لله هناك نعم الجيران وهم قليلون..
.
.
.
من المفروض الجار قبل الدار
لكن الجار في وقتنا مرفوض