اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متبع السلف
وإنَّما قصد أهل البدع بقولهم : (( وهو على ما يشاء )) أن القدرة لا تتعلق إلا بما تعلقت به المشيئة ) ا هـ .
|
لولا شُبَه أهل الأهواء ومقاصدهم الخبيثة ، من القدرية وغيرهم، لَمَا كان في ذلك أي إشكال
وذلك لأن أصل الكلمة لا مانع منه شرعا ، لورود ذلك في
الآية الكريمة (وهو على جمعهم إذا يشاء قدير) والحديث النبوي (ولكني على ما أشاء قادر )
وباعتبار ثبوت ذلك كتاباً وسُنّةً، فلا إشكال في قولها على الوجه الحقّ
ومفهوم المخالفة ليس على إطلاقه
فكل من آمن بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد نبياً ورسولاً عَلِمَ أن الله على كل شيء قدير
ولا عِبرة بمن شذ