هناك عدة تفسيرات للنتائج الكارثية التي احصيت بالجملة منها:
1/يوجد من هم موظفون مترسمون في القطاع وغير القطاع وقدموا شهادات عمل
2/يوجود من عمل في عقود ماقبل التشغيل بشاهدة 3ثانوي في محو الأمية او غيرها من المستويات ا لمطلوبة لدى وكالات التشغيل او مؤسسات خاصة.
الى هنا كل شيء عادي.....
لكن هل قبلت جميع شهادات المترشحين وبدون اقصاء احد دون اخر؟
وهل يعقل ان تكون شهادات الخبرة أقدم من المؤهل العلمي؟
ولو فرضنا ان كل ماسبق هو منطقي فكيف يكون من المنطق ان ينجح مترشح مترسم على حساب مترشح تنخر البطالة جسمه(كما يقال المثل الشعبي يزيدوا الماء للبحر).هل هذه السياية الرشيدة للقضاء على البطالة....
نرجوا ان يشاركنا في النقاش ذو الاختصاص.