اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة digitaloutreach
مرة ثانية، إنني أجد نفسي مضطرا أن أتساءل منذ متى بدأ مروجو ثقافة الموت و الدمار أو مايسمى ب "حركة الشباب" الإرهابية الإهتمام بالأعياد و رفاهية الشعب الصومالي:
فعلى سبيل المثال لا الحصر، الصور أدناه هي خير مثال على المعاملة السيئة للأطفال التي تشمل الحبس و التجنيد الإجباري تحت غطاء أديولوجية الشباب البغيضة لتحويلهم لإنتحاريين بدل أطباء و علماء كما يظهر جليا من التقرير التالي:
سيدي، مهما غيرت الافعى جلدها، فلن تكون إلا أفعى.
|
هم رغم انفك و انف اتباعكم
مجاهدون في سبيل الله
اجد نفسي اسألك سؤال
هل حركة الشباب تقاتل في الصومال لن في لمريكا
و هل حركة الشباب هة من ذهب و اعتدى على امريكا ام العكس