ما شاء الله ....مبادرة طيبة و لكن المهر لا يمكن تحديده فعمر بن الخطاب رضي الله عنه و لم يستطع فعل ذلك .....و الا اتهم من اراد فعل ذلك بمحاولة ظلم المراة التي اعطاها الله حقها ' 'وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا'
'..و يبقى المهر اتفاق بين العائلتين و نسال الله عزوجل من فضله عدم المغالاة في المهور
وز الباقي ما شاء الله لابد من محاولة تعميمه