يقول الشيخ دمشقية
بعد مرور يوم على مطالبة عدنان بابراهيم فتح حوار بيني وبينه ولو كتابيا.
فوجيء الناس ليلة أمس بظهوره على قناة روتانا الخليجية.
وتبين أن اعتذاره بأن الطبيب نصحه بعدم التكلم لشهرين كان كذبا.
فقد ظهر لنا بوضوح أن صوته يلعلع وأنه لا بأس به صحيا وعسى أن يكون كذلك عقليا.
فهل سوف يقبل عدنان ابراهيم بالمناظرة الصوتية معي في قناة ما من هذه الأقنية أم سوف يتعذر بعذر آخر هذه المرة كأن يقول:
الطبيب نصحني أن لا أتحاور مع أحد لأن فخذي تؤلمني؟!
أو كما نقول في لبنان باللهجة الدارجة:
عرج الجمل من شفتو (بتشديد الفاء)!!!.