الفيلسوف الجديد
شاعر الشوارع
محط السخط بيعد جداً عن مفرق الود الذي جعله الله بيننا
و أنا و لله الحمد ما القيت بشوشرة ولا كنت السابق لها و بالجملة
الله يعفوا علينا جميعاً
أخي شاعر الشوارع
الا يستقيم ان تعذرني إن أنا أحببت الركون جابنا
فالكهولة و احضوضاب القامة قد زارت معقلي مبكراً
و التعب و النصب
و قهر السَقَمْ
و افتراش الألم
( دعائكم بارك الله فيكم )
قد آتى أكله في نفسي ضعفين
فليس لي القدرة على التحمل أكثر
فالنقد الادبي و اشاراته لا تقبل بسواعد هشة و انامل ترتبك عند تدوينها
و لك هاهنا في هذا المرتع الجميل الكثير من اهل هذا الحرف
فشكرا ان اناخ الله بك هذا الغبش
و للأخ الفيلسوف أتمنى لك التوفيق في كلا الدارين و مرحبا بك في بيتك
و بيت كل طارق
شكرا أخي الحبيب شاعر الشوارع
أوركيدي و تحية لكما