اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظر متوسطة
السلام عليكم
في سنوات السبعينات طالبت المانيا باليد العاملة الجزائرية و ذهب من ذهب خلال تلك الفترة وبقي الكثير من الشباب هنا لان في ذلك الوقت كانت الخدمة موجودة
وفي نهاية الثمانيات تكرر نفس الشيء مع بابور استراليا
انا نحلف انه اليوم لو جائت البابورات لطلب اليد العاملة
لن يبقى في الجزائر لا كبير ولا صغير
|
إني لأجزم أنها لو عادت فيجب علي من يريد الذهاب إهداء هدية أو عرضة على قهوة(الفاهم يفهم) أو معرفة (نجوم و سيوف و شعارات الدولة) على الأكتاف و أن الزوالي كيفي و كيف كثير من الناس لن يجد إلى الركوب سبيلا إلا إن سخط الله على كثير من الفاسدين في هذه البلاد و أهلكهم من عنده
و الله إن لكثيرا منا لن يستطيع فقط المرور عبر البوابة الأولى للميناء لأنه لم يعجب العساس اللي في الباب اللهم إن دخل حراقا إليه سباحة من الشواطئ المجاورة