يا إخوان والله قد كرهت هذه الجرائد فأغلب ما تأتي قبيح في قبيح ولحد الساعة لم أرى خبرا مفرحا يغير الأمور، أما بالنسبة للجرائم وغيرها من الشرور فمرجع المسؤولية في تسلطها تكون على الدولة التي ما زالت تتعامل مع هذه الفظائع باتباع حقوق المجرمين.