الاشاعرة الحقيقيين في زماننا هذا و الذين لا يستطيع احد من علماء البلاط الرد عليهم او حتى مناقشتهم شيئا
هم
اباطرة النفط و البترول !! هذا السلاح الذي به يُصنع و يُغير كل شيئ في عصرنا هذا !!
اما الاشارعة و الماتريدية و الرد على فلان و علان ..من زوبعات علماء ال سعود العقيمة و اجترار تلامذتهم لها في كل مكان ......فلا تعدو .........ان تكون سوى تغطيات فقط ....و الهاء المسلمين عن الفرقة البترولية .....في عصرنا هذا والتي هي اشد خطرا من كل الطوائف الاخرى على المسلمين