لا ننسى أن الإنسان يخطئ ، أول ما يدخل السجن ، يجد نفسه وحيدا ، دنيا مظلمة لا أصدقاء لا أحباب ، لا أسرة و لا أولاد ، فيجد غير الله ، هناك يوقن أن ربه معه بعد أن أظلمت الدنيا في وجهه ، وسوّل له الشيطان سوء أعماله ، فيعمل جاهدا أن يتوب الله عنه ، وبذلك يصلح نفسه ، لذا لا بد أن نمنح هذا الأنسان فرصة للتوبة والعيش حياة صالحة.
تخيّل أخي وأختي أنك مكانه ، ما رأيك ؟