نطالع في الصحف و المنتديات في الأيام الأخيرة مواقف غريبة و تصريحات أغرب لنقابة لينباف التي تدعي أنها تسعى من أجل خدمة مصلحة المعلم و الأستاذ و الكل يعلم حجم المؤامرة التي دارت بينها و بين الوزارة لتحطيم آامال و تطلعات هذه الفئة الفاعلة في المجتمع و قطاع التربية ، و هاهي اليوم تلعب بورقة المخلفات لأجل الضحك على الذقون مرة أخرى ، و لكن هيهات هيهات أن يصدقكم معلم بعد اليوم ، و أقولها لكم ، لا تطمعوا في ثقة معلم بعد اليوم .