نحن نعذركم لأن الصدمة كانت كبيرة ، لأن ما أشيع من أخبار كاذبة بعد الأحداث في دمشق ومقتل بعض أفراد الخلية الأمنية كان هناك حديث أمريكا وتنسيقياتها عن مكان الأسد ، وعن وعن وعن ... أرادوا تكرير سيناريو القذافي ، المهم الأسد اليوم بين أهله وشعبه الذي يحرسه بعد الله تعالى رغم أن هناك من الملوك والرؤساء ورغم الأمن الحاصل في بلادهم تجده يرتجف وخائف ، ما تظهره الصور أن الأسد حضر وصلى صلاة العيد مع شعبه وهنأه شعبه وهناء الأخير شعبه ، وطز في تنسقيات الكذب والتضليل .