صفعة كبيرة للجزيرة ، الخوف كل الخوف أن يعمل حمد على إتهام الأخضر الإبراهيمي بخدمة النظام السوري كما تم من قبل اتهام عبد أمريكا
الأسود كوفي عنان والذي تملك الولايات المتحدة ملفات فساد بحقه أيام رئاسته للأمم المتحدة فيما يعرف بالنفط مقابل الغذاء لعراق صدام حسين
وقد طال الفساد إبنه ومقربيه أو كما إتهم السوداني الدابي بخدمته للنظام في سورية ، انتظروا من الآن كيف تكشر الجزيرة على أنيابها لتشويه وإفشال
مهمة الإبراهيمي ، العرب في مواقفهم ينطلقون من العواطف والإنفعالات لا العقل .