؛
هكذا انتِ !
كُل حفلٍ , وحدكِ من يصف ازدحامُ المشاعر في الروح !
وحدكِ من يتقنُ تفاصيل الحرف ليخرُج ممزوجاً بالدهشة ويحلقُ نطقاً بين الشفاه !
وَحدك ,, من يكتبُ الاحرف بضعة اسطر ,, ثُم نقرأها ما بين شهيق وزفير ,
ولا نتوقف ! بل نعودُ لنقرأ !
كأنما حرفكِ , ادمان !
واسلوبكِ لا يزرعُ سوى التوق لما ينسجُ من ابداع وابداع ثُم ابداع !
,,..,,
احب أن أقرأُ لكِ ,
فلطالما قرأتُ ولم اُخذل ابداً ,
شكراً هدوء ,,
شكراً تُعانق السماء
وعيدك مبارك