سلـــــآمــٌ عليـــكمـــ ،،،
أختيــــ بوركــ فيكــ ع هآآد لميضوع ،،،
فــعلــآ منـــآ منـ وضعــ حيآتهـ برمتهــآ فيـ زجآجة أو قفصـ فأغلقـ على نفســهـ حتى منآفذ مرور الأشعــهـ التيـ تضآء بفعلهــآ حيآتنــآ ،
ومنـــآ منـ وضعـ جزءآ منهــآ فيـ زجآجة أو في عنقهــآ،
ومنــآ من شدد على نفسهـ الخنآقـ حتى أصبحتـ حيآتهـ في علبة كبريت كــأنمــآ لمــ يعلمــ أنــ ربهـ الذيـ يعبده اسمه الوآسع فهو يقبض ويبسط ،
ومنــآ منــ تغلغلتـ وجرتـ فيـ عروقهـ عدمـ قدرتهـ على فعلـ شيئ مآ كدرآسة مآدة على وجهـ التحديد ،
آســفـ ع الإطآلــهـ فحوى الحديثــ :
حيآتكــ قنآعآتكـ ، فلو إقتنعتـ بعدم قدرتكــ فلآدآعيـ كيـ أنبأك بمآستؤول إليهـ ،
سلـــآمـ ،