إذا كنتِ قد أغلقت باب العرين
فإن للعرين أسدا يحميه وسيأتيه ويسكن فيه
يرعاه ولا ينساه
،،،
وأما عن الذنوب والزلات ...
فمن منا لا يخطئ
ولكن ، خير الخطائين التوابون
وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات ويعلم
ما تفعلون
صدق الله العظيم
،،،
عيدك مبارك
كل عام وأنت بخير