أولاد دراج أمازيغ.
لو كانوا هلاليين لما نسوا أصلهم مطلقا.
فمثلا, لو عملنا مليون سنة على إقناع الذواودة بأنهم ليسوا عربا, فلن يقتنعوا مطلقا.
فالعرب لا يمكن أن ينسوا أنسابهم ويتوهموا أنهم ليسوا عربا.
على عكس الأمازيغ الذين أقل حفظا لأنسابهم بكثير من العرب.
فمن يدعي أنه عربي, سيصير هناك بحث حول أصله, وحول صحة ادعاءاته.
ومن يدعي أنه أمازيغي, فهو فعلا أمازيغي.