اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Like An Angel_8
ليس هناك أية قرينة تدلل أن كلامك صحيح , بل ما تقوله عكس الحقيقة , إلا إذا استطعت أن تقدم بعض الشواهد على صحة ما تقول
برنار ليفي لم يكن ممن روجوا لمقولة "من يقتل من" التي اشتهرت بها الأممية الإشتراكية , بل ما في مقالاته يدلل أن أصابعه العشرة وجهها إلى الجماعات المسلحة وبهذا تقول مقالاته التي نشرها في لوموند , ولو كان من جماعة "من يقتل من" لما بسط له خالد النزار البساط الأحمر واستضافه الشريف رحماني وأكرمت وفادته خليدة مسعودي , لأن النظام الجزائري رفض التحقيقات في المجازر أو زيارة المنظمات الحقوقية مثل أمنستي أو تدويل القضية الجزائرية في الأمم المتحدة فكيف يُعقل أن يكون من جماعة "من يقتل من" والجزائر اشتهرت بالقبضة الحديدية تجاه التحقيق في المجازر التي تجاوزت فضائع دارفور
ثم إن ادعاؤك إن برنار ليفي دخل الجزائري كديبلوماسي فهذا كذلك لا يمكن التسليم به , لأن برنار يقول أنه تلقى دعوة من مثقفين لزيارة الجزائر , ولو دخل الجزائر دكيبلوماسي لكان قد حصل له لقاء مع زروال أو رئيس الحكومة و وزير الخارجية وهذا لم يحصل على حد علمي , فقد اقتصر لقاؤه على بعض الشخصيات مثل الشريف الرحماني ( وأنت تعرف السبب ) أو شخصيات ثقافية عضوة في سينماتيك الجزائر
فأرجو أن تقدم الدليل على أنه زار الجزائر بتكليف من الرئيس الفرنسي , ولن يعوزك ذلك فالرحلات المـ كو كية للديبلوماسية موثقة في النت
ومالم تقدم الدليل على أن برنار ليفي من الجماعة التي تبنت سؤال "من يقتل من" أقول تبنت وأنت تعرف فحواها بالتأكيد
ومالم تقدم الدليل على أن برنار ليفي دخل الجزائر كمبعوث ديبلوماسي مكلف من رئاسة الجمهورية الفرنسية , إذا لم تقدم القرائن على صحة ذلك , فسيبقى كلامك إنشاء بلا قيمة يشبه الخواطر أو كتابات التسلية.
|
Bernard Henry Levy était l'initiateur du Qui tue qui ? »
En 1995, la période où le terrorisme barbare en Algérie a planifié des massacres, des attentats terroristes quotidiens, des assassinats, une période où également un certain Bernard henry Levy se trouvait en Algérie. Il est le commanditaire de «Qui tue qui ?» à l’époque. C’est ce sioniste qui est derrière cette grande propagande qui avait tenté de pousser l’Algérie vers une impasse avec le reste du monde. «Cet homme avait séjourné en 1995 en Algérie. Une période où le terrorisme avait fait des ravages dans notre pays, il était même parmi les personnes qui posaient la question ‘’Qui tue qui ?’’. Il faut que nous soyons très vigilants à l’avenir», explique Belkhadem. (Le Jour d’Algérie)
أما دخوله بطلب من الرئيس شيراك نفسه فقد قرأته في سيرته الذاتية التي كتبها هو بنفسه و يمكنك كما يمكن لأي كان أن يتحقق من هذا ... لكن لا دليل فوق الدليل الذي بين يدينا فما هو هذا التناقض الحاصل عندك كيف تريد أن تفهمنا أن ليفي صديق للنظام الجزائري وهو من يطالب بإسقاطه على الدوام و الفيديو فوق و عشرات المقالات و الفيديوهات تثبت هذا ... هل صديق نظام ما يروج للثورة و يتمنى قيام ثورة ضد هذا النظام ... خاطب العقل بما يعقل يا أخي ..