منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - هروب عدنان ابراهيم من المناظرة
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-08-16, 18:36   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
محمد بن العربي
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saqrarab مشاهدة المشاركة

الْلَّهـم صـل وَســـــــلَّم وّبـــارَك عَلـــــى ســـيُدَنــا مُحَمـد وَعَلــى آَلـه وَأَصْحـابِه أَجْمَعِيْن
أخ رضا

هذه بعض المصادر التي ينقل منها الدكتور عدنان ابراهيم
أمهات الكتب الاسلامية في التاريخ والسيرة
لاعلام علماء الامة
اولا كتاب البداية والنهاية لابن كثير
https://www.almeshkat.net/books/open.php?cat=13&book=366
ثانيا كتاب تاريخ الطبري تاريخ الامم والملوك
https://www.almeshkat.net/books/open.php?cat=13&book=620
الكامل في التاريخ لابن اثير
كتاب رائع
https://www.almeshkat.net/books/open.php?cat=13&book=428
تاريخ ابن خلدون
https://www.almeshkat.net/books
/open.php?cat=13&book=430
تاريخ الاسلام للذهبي
https://www.almeshkat.net/books/open....t=45&book=3275


يا مسكين اصغر طالب علم يعلم ان كتب التاريخ التي ذكرتها وغيرها

فيها الغث والسمين

وان المؤرخ يورد كل ما جاء من اثار واخبار مما صح او لم يصح

خاصة من كان يورد الاخبار بالاسناد

والحكم هو للاسناد

ونحن نعلم ان كتب التاريخ تنقل كل ما في الباب من الخبار والاثار تنقل ما صح وما لم يصح ويكون الحكم للاسناد



اتحداك ان تثبت شيئا منها
فا لطبري رحمه الله مثلا فصرح في مقدمته أن في تاريخه ما يستشنع وإن ذلك كان من قبل الرواة ، ورأى الطبري أن إسناده كل رواية إلى رواتها يعفيه من التبعة ، ويجعل الحكم للقارئ يحكم معرفته بالرواة

يقول الطبري في مقدمة تاريخه (( ولْيعلم الناظر في كتابنا هذا أنّ اعتمادي في كل ما أحضرت ذكره فيه مما اشترطت أني راسمه فيه، إنما هو على ما رويتُ من الأخبار التي أنا ذاكرها فيه، والآثار التي أنا مسندها إلى رواتها فيه، دون ما إدرك بحجج العقول، واستنبط بفكر النفوس، إلا اليسير القليل منه، إذ كان العلم بما كان من أخبار الماضين، وما هو كائن من أنباء الحادثين، غير واصل إلى من لم يشاهدهم ولم يدرك زمانهم، إلا بإخبار المخبرين ونقل الناقلين دون الاستخراج بالعقول، والاستنباط بفكَر النفوس. فما يكن في كتابي هذا من خبر ذكرناه عن بعض الماضين مما يستنكره قارئه، أو يستشنعه سامعه، من أجل أنه لم يعرف له وجهاً من الصحة، ولا معنى في الحقيقة فليعلم أنه لم يُؤتَ في ذلك من قِبَلنا، وإنما أُتي من قِبَل بعض ناقليه إلينا، وأناّ إنما أدينا ذلك على نحو ما أدِّيَ إلينا ))


وابن الأثير في (مقدمته) أبان أنه اعتمد فيما شجر بين الصحابة على الطبري.

وهكذا

فلو فرضنا جدلا انه ينقل منها فهذا ليس دليلا على صحة ما جاء به

مع انه كاذب في دعواه تلك

والدعاوى ما لم تقيمو عليها بينات اصحابها ادعياء