أكثر من يكره الاخوانَ
اليهُودُ و من والاه و سار على نهجهم
لانهم اذاقوهم الويل في حرب 1948
و ما بعدها من الحروب
و عدائهم لليهود شديد و مشهور
و خدمتهم و تضحيتهم و ولاؤُهم للأسلام و لمصر مشهود له
و رفضهم التام و النهائي لفكرة اسرائيل
و دعمهم المُطلق لفلسطين و حماس و المجاهدين في فلسطين
و الكُل يعرف هذا و يُقر به
من يهود و امريكان و اوروبيين وغيرهم
و حُكام عرب و مفكرين و مثقفين و رجال دين و سياسة و عسكر
و الاخوان يجهرون بهذا
ولا يُنكر هذا إلا منافق يعرف الحق و يُنكره
و اكثرهم من عبيد السلاطين و الشياتين
===========
لا اُزكي على الله احدًا
ولكن هذا ما شهدناه و عهدناه منهم