الواثق من نفسه
الشخص الواثق
من نفسه يتحمل الصعاب لا
يعترف بالفشل في حالة وقوعه يقف من جديد
الشخص الواثق من نفسه يؤمن بمبادئه بالرغم من النظرة الحارقة لبعض الناس التي همها الوحيد إبتزازه بغية إزاحته عن مساره الصحيح
الشخص الواثق من نفسه بمبادئه إن رأى عمل خاطئ ينصح صاحبه لكن إن تمادى عليه فعل ما يراه صائبا لإرجاع المياه لجداولها الحقيقيـــــــــــــــة
الشخص الواثق من نفسه إن أخطأ يعترف ولو تطلب الأمر مواجهة أبرز الشخصيات فلا يحبد الاستحياء من فشله لكن يقول إنتظروني في الأيام المقبلة
فلكم الجديد
الشخص الواثق من نفسه لا يكـــــــدب ابـــــــــــــــدااا مهما كلفه الأمــــــر
الشخص الواثق من نفسه يعبر بكل حرية لا يخشى النقـــــــــــد
الشخص الواثق من نفسه لا يكتفي بالعلم في لحظة من اللحظات بل يشعر دوما انه جاهل وليس الجهل بما تتخيلوه بل العكس الجهل لأمور قد تطورت وأكتشفت
او جهله لأمور تدور حوله وهو لا يدري لهدااا تجده دوما يبحث لا يهمه مقدار الراحة الدي يتحصل عليه بقدر المعلومات المكتسبة وتطوير الدااااات لجعلها قاعدة يثبث بها مواقفه المستقبلية
وهداااا عكس المغرور الدي يظن ان العلم كشربة ماء يتوقف ما أن يرتوي
الشخص الواثق من نفسه إن حدد نسبة نجاح معينة فهو يعي جيدا ما يفعل وعلى أي اسس بناها
وفي الأخر بالنسبة لهده النقطة :
الشخص الواثق من نفسه لــــــه ايضا مشاعر من ممكن أن يود قلبه الليونة والإستسلام في لحظة من اللحظات بسبب التجريح من أعز النــــــــــــــــاس لكنه سرعـــان ما يتدكر ان الأشجار المثمرة ما تقدف وليس الفارغــــــــــــــــــــــــــة
وأكبر كلمة يثأثر بها الواثق من نفسه نعته بالمغرووووووور
لأن قاموسه يصنفهـــــــــا ضمن دلاليات الصفات التي تؤدي بصاحبها للفشل التام
الدي هــــــــــــــو أصلا لا
يحبـــــــــــــــــه
أمــــــــــــا المغروووووووور
لا يحبد أصلا التعامل مع النـــاس فهو يعتبرهم أقل شأنــــــــــــــــــــــا
لا يهمه تطورهــــــــم لأن في هدااا الشأن سيرتفع مقامهم وبالتالي يشعر انه اسفل الدرجات
وقد جاء في الحديث : «ما من رجل تكبّر أو تجبّر إلاّ لذلّة وجدها في نفسه
وهناك بعض في الكثير من الأوقات الخلط بين الواثق من نفسه و المغرور نتيجة
الواثق من نفسه يحب تطبيق القوانين حرفيا حتى لا يجعل احد يؤنبه لأي تهاون معين
لهداااا الكثير في وقتنا من ينتهز هده الفرصة لحبهم تمضية الوقت ليس إلا وهدااا منافي لما أوصى به رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام من عمل منكم عملا فاليتقنه
تخيلوووا ان تنطق في شخص ما انه مغرور
لعدم مصافحته فتــــاة ..............1
ألم يعلموووا ان الرجل ليس من حقه مصافحة المرأة مهما كان نسبها وقربها فكيف لأجنبية عنه
إلزام التلاميد على العمل لا للكسل وجعل الحصة مسرحا للتهريج وفي الأخر الفشل
ألا نفكر أنه يرى في عدم الدراسة والجدية في العمل هلاك للفرد...........2
ألم يعلموووا ان هدااا الشخص الدي يتصرف بهده الطباع كونته أجال وغرست فيه حب التفاني في العمل وإيصال الرسالة وعدم الإستهزاء بأي أمر كان ولو حتى السماح في أي ثانية من عمله
وهو لا يحبد ربح المعريفة في سبيل خسارة جيل الغد هو يدرك أن القليل من يفهمون طباعه والأقلية ستتبعه لسوء حالة مجتمعنا وفساده لكنه يعلم ان هده الأقلية سيرتفع شأنها مع مرور الأجيال وتصبح كثيرة وتنجح بنظرتهم البعيدة لا عند أٌقدامهم وسيحققون النصر بعون اللـــه كما فعل سيدنا محمد في غزوة تبوك المقدر عددالمنتمين إليه 30 الف بينما الروم فقدرووا ب 200 ألف لكن نجح المسلمين في إكتساب النصر والعودة لديارهم
فالنتعلم ان الكلام المعسول والكدب زيادة عن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أتركها مجرد علامات إبهام فالشخص يعي جيدااا أخطائه
مثل هاته التصرفات لا تولد نتائج سوىالدمار والفجور وبالتالي الولوج لجهنم
هده اخر نصيحة