وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما بعد صلاة الغداة موعظة بليغة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب فقال رجل إن هذه موعظة مودع فماذا تعهد إلينا يا رسول الله قال أوصيكم بتقوى الله ، والسمع والطاعة وإن عبد حبشي فإنه من يعش منكم ير اختلافا كثيرا ، وإياكم ومحدثات الأمور ، فإنها ضلالة فمن أدرك ذلك منكم فعليه بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجد
الراوي: العرباض بن سارية المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2676
خلاصة الدرجة: حسن صحيح
السلفية هي الاسلام الحق و هو السير على ما سار عليه السلف الصالح أصحاب القرون المفضلة
و كل ما خالفهم سواء في الاعتقاد أو في العبادات أو اللوك أو المعاملات فهو باطل.
و لا يضر السلفية من تسمى بها و هي منه براء كما نسمعهم يقولون الجناعة السلفية للدعوة و القتال.
أو تقسيم السلفية الى سلفية علمية و سلفية جهادية.
كل هذا باطل فلاسلام واحد لا يتجزء.