كما للكون ضياء وظلام ...وكما للانسان روح وجسد...وكما لليوم نهار
وليل ...فكذا للحياة سرور وأحزان ...وللناس شرور وآثام...وخير
وأنوار...فعلينا ان نصارع الشر والآثام ..ونعتني بالخير والأنوار
...وعندما يرى الانسان ظلاما ..يخرج من جيبه شمعة لينير طريقه
...وطريق من يمشي معه ...أما البقية ..ففي الظلام باقون وفي
الاحزان مستمرون ...شكرا اخيتي