شكرا جزيلا يا أخي على هذه اللطيفة التي ذكرتها في خلق التسامح والذي لاشك أننا بحاجة ماسة إليه بعدما أصبح الغضب على أنف كل واحد منا ثم لا يلبث أن يجره ذلك إلى المصارمة أي الهجر وتبقى الصدور مليئة بالضغائن فلا الذي يحملها بخير ولا غيره .
يا إخوان خلق التسامح يريح الإنسان أيما راحة ويجعله يسير في سعادة لا يشعر بها إلا من هو مثله.