وحال كل المصلحين ، الذين يريدون تغيير حال الناس ، وطريقة حياتهم وتفكيرهم ، يقابلون بالتهميش والاهانة ، وتنسب اليهم التهم زورا وبهتانا ليجعلوا بينهم وبين الناس سدا منيعا ويكرموا الجهال ويدفعونهم دفعا ليغلب دوما كلام المداح كلام الجراح ويغلب الكلام اللين الحق البين ....... وفي كل هذا أناس يقدمون كل غالي وثمين لآخرين أغلبهم لا يعرف معنى طوق الياسمين
هم كذلك أصحاب الرسالات و الدعوات و حاملي الخير للنااس
و لأن الأجر من رب العباااد
و الصبر من شيم الصالحين
كان لنا فيهم قدوة صالحة
طرح جميل
كيف حالك أخي الفاضل و الله زمااااااان