إذا من هم الدعاة على ابواب جهنم؟؟
و الله بعدما وضعوا يدهم في يد الناتو ضاربين بآيات الله المحكمات الناهية عن إتخاذ المشركين اولياء عرض الحائط, سقطوا من عيني سقطة لا مقيل لها ابد الدهر
ثم من زكاهم الى مصاف العلماء الذين لا يشق لهم غبار ؟ اليس الاعلام الموجه؟ لذا فهم علماء إعلام و ليسوا علماء اسلام (حاشى المغرر بهم ) رأوا سوريا و لم يروا القدس التي تهود و لم يروا القواعد الامريكية التي لا تبعد عن مكاتب بعظهم سوى بضع كيلومترات, لما لا يعلنون الجهاد و النفير ضد الصهاينة و هم يستبيحون البشر و المقدسات منذ عقود و العالم يتفرج و هم صم بكم بين اعمى و اطرش؟
و في رأيي العلماء الحقيقيون هم القابعون في الزنازين منذ عقود و لا يتم حتى ذكرهم فقط لإنهم لم يبدلوا