و يشق متطرفون مثل المقاتلين الاجانب طريقهم الان إلى سوريا و بداخلهم كراهية للعلويين الذين يعتبرونهم كفارا و كراهية لإيران التي تدعم الرئيس السوري.
ولا توجد ارقام بشأن الأجانب الذين انضموا للمقاتلين داخل سوريا لكن السلطات السورية تقول إن البعض قدموا من شمال افريقيا واليمن ودول خليجية وأفغانستان. وعبر بعض الخبراء في الشأن السوري عن خوفهم من أن يكسب تنظيم القاعدة موطئ قدم في سوريا ويدفع بتشكيل حكومة إسلامية.