الإعلام سلاح فتاك لا يقل شأنا عن باقي الأسلحة
فمن وقف في صف المجرم الأسد وأعانه بالدعايات الكاذبة وأخفى الحقائق وتستر على الجرائم وباع دينه وأمته ومبادئه من أجل دريهمات معدودة هذا يستحق القتل ليكون نكالا وعبرة لغيره من السفلة وأحذية النظام الزائل قريبا إن شاء الله.