منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - من خزعبلات الرافضة
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-08-10, 23:13   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










B11 من خزعبلات الرافضة

نهر الفرات يهودى لايفهم الا العبرية والحيتان تعلن تشيعها !!!
8 - شف : من كتاب الشريف أبي يعلى محمد بن شريف أبي القاسم حسن الاقساسي ، عن محمد بن جعفر المحمدي ، عن محمد بن وهبان الهناني ، عن أحمد بن * أبي دجانة ، عن الحسن بن علي الزعفراني ، عن أحمد بن أبي عبدالله ، عن أبي سمينة ، عن علي بن عبدالله الخياط ، عن الحسن بن علي الاسدي ، عن أبي بصير عن أبي عبدالله عليه السلام قال : مد الفرات عندكم على عهد علي عليه السلام فأقبل إليه الناس فقالو : ياأميرالمؤمنين نحن نخاف الغرق ، لان في الفرات قد جاء من الماء مالم ير مثله ، وقد امتلات جنبتاه ، فالله الله ، فركب أميرالمؤمنين عليه السلام والناس معه و حوله يمينا وشمالا ، فمر بمسجد سقيف ( 1 ) فغمزه بعض شبانهم ، فالتفت إليه مغضبا فقال : صعار الخدود ، لئام لجدود ، بقية ثمود ، من يشتري مني هؤلاء الاعبد ؟ فقام إليه مشائخهم فقالوا له : يا أمير المؤمنين إن هؤلاء شبان لا يعقلون ماهم فيه ، فلا تؤاخذنا بهم ، فو الله إن كنا ( 2 ) لهذا لكارهين ، وما منا أحد يرضى هذا الكلام لك فاعف عنا عفا الله عنك ، قال : فكأنه استحيا فقا...ل : لست أعفو عنكم إلا على أن لا ارجع حتى تهدموا مجلسكم وكل كوة وميزاب وبالوعة إلي طريق المسلمين ، فأن هذا اذى للمسلمين ، فقالوا : نحن نفعل ذلك ، فمضى وتركهم ، فكسروا مجلسهم وجميع ما أمر به حتى انتهى إلى الفرات وهو يزخر بأمواجه ، فوقف و الناس ينظرون ، فتكلم بالعبرانية كلاما فنقص الفرات ذراعا ، فقال : حسبكم ؟ ( 3 ) قالوا : زدنا ، فضربه بقضيب كان معه فإذا بالحيتان فاغرة ( 4 ) أفواهها ، فقالت : يا أمير المؤمنين عرضت ولا يتك علينا فقبلناها ما خلا الجري والمارماهي والزمار ، فقال عليه السلام : إن بني إسرائيل لما تفرقوا من المائدة فمن كان أخذ منهم برا كان منهم القردة والخنارير ، ومن أخذ منهم بحرا كان الجري والمارماهي والزمار ، ثم أقبل الناس عليه فقالوا : هذه رمانة ما رأينا مثلها قط ، جاء بها الماء وقدأ حبست * الجسر ( 1 ) من عظمها وكبرها فقال : هذه رمانة من رمان الجنة ، فدعا بالرجال بالحبال فأخرجوها ، فما بقي بيت بالكوفة إلا دخله منها شئ ( 2 ) .
بيان : الصعر : الميل في الخد خاصة ، وقد صعر خده وصاعر أي أماله من الكبر .
وزجر الوادي إذا امتد جدا وارتفع .
بحار الانوار ج 41
باب 111 : ما ظهر من معجزاته في استنطاق الحيوانات وانقيادها له صلوات الله عليه
[231][240]










 


رد مع اقتباس