الشعب انتخب شادلي،بعد ما وعدهم بالحرية و الديموقراطية،شادلي ربح،دار دستور جديد،ديمقراطية تعددية،ظهرت الاحزاب و جرت الانتخابات،ربحت الجبهة الاسلامية و جبهة التحرير،و القوى الاشتراكية،المهم الفيس دا اكثر من 280 مقعد على ما اذكر،و كان لازم دوائر فالجيش والحكم -وبعضهم مزالهم و يدعون بالحرية-توقف وصول الاسلاميين للحكم فراحو للشاذلي و قالولي استقيل باليف باش يصرا فراغ قرنوني كيما يقولو و يدو هوما الحكم و الشادلي جانا فالتلفزيون يبكي ،المهم ان سنة 89/90 كانت من ازهى السنوات في تاريخ الجزائر ; و هادو المتشرديقين بالديموقراطية لازم تخدمهم و الا ينحوها ،كي المريكان و الشلة،ايا من بعد جابو بوضياف لانو واحد ما قبل يشد الحكم،السيد شاف الفساد و خلعوه قالولو هادو الاسلاميين راح يديرو الجهاد و يهلكو البلاد،ايا فتح المحتشدات فالصحاري،و طبعا لي راحو كامل ابرياء رفدوهم مالشارع بلا حكم لا والو،مالكار للطيارة العسكرية،ايمال بوضياف كي زعما جابها نية يصلح البلاد،قامو بيه،جاي ديرنا المحاسبة،والتعريب راك كثر مالفيس؟ضرب بالاك 6 شهور،موراه جاو الرفقاء الخمس كافي و هارون نزار بلخير وقيل المهم شرار الخلق معندك ما تخير فيهم،حاصول و البوبات و القتيلات دايرين رايهم،قانون الطوارئ،البوليسية لا حسيب و لا رقيب الجماعات كاين الحر و كاين طايوان،الباراجات و لي فو باراج وساعات بيناتهم 200 متر،حظر التجول ،تصفية الحسابات،لي يسال حاجة لواحد هديك هيا لوكازيون و حصل فالارهاب،ايا الدولة الحنينة كانت تقولنا هادو مئة ولا مئتين وراح نقضو عليهم،واقيل مزالهم للدوك