و لماذا تجدهم متمسّكين بهذه القيادة أليست البقرة الحلوب التي منحتهم التصنيف الخيالي؟ الطامة أن هناك من مازال يدافع عنهم ويقول لك لقد حققت الأنبياف كذا وكذا . إن ما تحقق بفضلي وبفضلك وبفضل كل من اقتطع له من راتبه .