اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الحاج
هذا ظننا فيك والحمد لله
وفيك بارك الله وأحسن إليك في الدارين
تذكر قول الله سبحانه وتعالى: ( والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين )
والحديث النبوي: ( أحب الناس إلى الله أنفعهم ، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم ، أو تكشف عنه كربة ، أو تقضي عنه دينا ، أو تطرد عنه جوعا ، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في المسجد شهرا ، ومن كف غضبه ، ستر الله عورته ، ومن كظم غيظا ، ولو شاء أن يمضيه أمضاه ، ملأ الله قلبه رضى يوم القيامة ، ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له ، أثبت الله تعالى قدمه يوم تزل الأقدام ، وإن سوء الخلق ليفسد العمل ، كما يفسد الخل العسل ) الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 176
خلاصة حكم المحدث: حسن
وتذكّر دائما:

|
السلام عليكم
لم أجد ما أضفه على كلامك
إلا قولي
أكثر الله من أمثالك
تحياتي