’كلّ الذي كان يا أونيف سيبقى في قفصِ ( الكان ) ضاق بك أم اتّسع
وكلّ الذي لك) سيبقى خاصّتك التي لَن ينازعك فيها الرّيح
و القليل الذّي (لي ’ لَا أحد سيقنعني بما سأفعل بي
أتوبْ ، أعتكف
أتمرّدْ ، أنصهرْ ،
أعتنقُ الشّعر والسّياسة ، أو أمرّغُ دمعي في وحلِ وجهها
** لَا أحد** غيري سينشقّ نصفينِ في النّهاية !
وكلُّ واحدٍ ليسَ هي ’ مرحبًا به