أحييك أخي أسامة على استماتتك في طلب الحق و صبرك على أذى بعض الأعضاء .
لكن سأقول لك كلاما قد لا يعجبك و أرجو أن لا تعتبرني مثبطا لك و لكافة الفيئات المظلومة.
إن التعويل على مساندة فئة المديرين أراه رهان خاسر حسب رؤيتي الشخصية و أتمنى أن أكون مخطأ
أما الثانويين و أنا منهم و رغم تعاطفي الشديد معكم إلا أنه لا يمكننا عمل أي شيء إلا تحت مظلة النقابات التي ننتمي إليها.
و لهذا إن التحدي الأكبر الذي ينتظركم هو الإتكال على الله و على توعية القاعدة العريضة من الفئات المظلومة و التخطيط الجيد وفق استراتيجية مدروسة من كل الجوانب سواء تحت راية الأنباف أو نقابات أخرى.
والله ولي التوفيق