- ماذا بعد ورود تسريبات بإلغاء الجامعة الصيفية...
- ماذا بعد " قبول " القيادة بتشكيل لجنة وطنية للآيلين للزوال، على استحياء...
- هل تريد طبخة لردم الهوة، ثم تجريفها بمجموعة أساتذة طيَعة، وتعود حليمة إلى عاداتها القديمة، وهو غير مستبعد...
- حتى لو رضي "" الآيلون للزوال "" بهذا الحل الضعيف، فإن الرهان الحقيقي هو:
هل قيادة الإتحاد قادرة وراضية بحرية تشكيل اللجنة،
وهل تستطيع العمل مع معارضي نهجها السابق،
وتمكينهم من إتمام مسيرة الحقوق الضائعة، أم تريد أساتذة "أرانب" تذبح نزاهتهم وسمعتهم لتبيض عمل القيادة ... لحد الساعة، بادرة تشكيل اللجنة تشبه إعلان الإضراب المفتوح الذي كان هروبا إلى الأمام، وابرءا لذمَة مشكوك في براءتها...
إننا ننتظر، ولا بد للشمس أن تشرق ككل مرة، ولا بد للثلج ان يذوب، وتتعرى كل الأشياء، وتظهر حقيقتها، ولا بد للصورة أن تكتمل...
تقبل الله الصيام والقيام...