[محمَّد أمينْ ~]

[ اشرَحوا لي إنْ فقهْتمْ شيئاً منْ هاتِهِ الأمثالْ ...;





هي علاماتُ استفهامٍ كثيره ،، تقْلِقُ راحتي و تُثيرُ روحَ الاستقصاءِ و التحري فيَّ ،،

لقدْ حاولتُ الى أقصى حدودِ المحاوَلــــةِ أن أجدَ دلالاتٍ قيِّمه هآدفه لبعضِ الأمثَالِ الشائعة مؤخرا

بالوسطِ الجزائري ،، خاصَّة فئةَ الشبابْ ،، لكنْ دونَ جدوى ،، فإماَّ أنها أمثالٌ لمْ أصلْ لدرجاتِ الإدراكِ و الفطنة اللازمة لأستوعبهاَ نظراً لبلاغتهاَ ،، أم أنهاَ أمثالُ الجهلهْ ،، و التي يمكنُ أن تكونَ مفيدَة أيضاً منْ خلالِ ،، مخالفتهاَ

[ سئل حكيم من اين تاخذ الحكمة قال من عند الجهلاء ان فعلو أمرا اجتنبته]

و منْ قبيلِ تلكَ الأمثالْ ،، ما يلي :


اللي قراَ قرا بكري

[ هذا معناه : اللي قرا و اللي ماقراشْ كيف كيف ]

{ قلْ هَلْ يَسْتَوِي الذينَ يعلمُونَ و الذينَ لاَ يعلمونْ }


......

قهوة و قارو خير من السلطان في دارو

[ هذا معناه : الدُّخانْ والقَهوة مكانشْ كيفهم ]




......




راقدة و تمونجي وتستنى في الكونجي

[ هذا يحثُّ على التفنيينْ ] ـــ قُصَّ لسانُ القائلْ



......



الرقاد و بيع البلاد


[ هذا ياَ جمآعه فوقْ طاقتي ،، تالمون النيفو عالي بزااافْ ]

ــــ[ ما فهمتْ والو ]



......



اللي يستنى خير من اللي يتمنى والي يتمنى خير من اللي يقطع لياس


[ كيفاشْ تسنَّى و ما تتمناشْ ،، و كي ما تسنَّاشْ تتمنَّى ،،.. ممكنْ

......


وَ غيْرهاَ كثيرٌ ،، ..تجِدونهمْ في معجمِ الأمثالْ الأسطوريَّة




يا جماعة سقسيتْ الميكرو خرجتلي هدي :